يسر المركز الثقافي الأفريقي-الاتحاد الأوروبي أن يعلن عن إصدار دراسته الأخيرة بعنوان "تشكيل المستقبل، الفنون والثقافة والتعليم كمحركات للتنمية المستدامة".
يستكشف البحث الذي أجري بتكليف من منظمة دول أفريقيا والبحر الكاريبي والمحيط الهادئ والاتحاد الأوروبي، كيف يمكن للمزج بين الثقافة والتعليم أن يدفع عجلة التنمية المستدامة في دول أفريقيا والبحر الكاريبي والمحيط الهادئ وخارجها.
من الناحية التاريخية، كان التعليم والثقافة مترابطين بشكل وثيق، ولكن مع مرور الوقت، انقطعت الصلة بينهما. تسلط الدراسة الضوء على هذا الانفصال وتؤكد على أهمية دمج التراث المادي وغير المادي في أطر التعليم.
ومن خلال التركيز على التعليم من أجل التنمية المستدامة (ESD) والتعليم من أجل المواطنة العالمية (GCED)، فإن البحث يدعم التعليم الشامل الذي يزود المتعلمين بالمهارات اللازمة لمواجهة التحديات العالمية.
من الاستدامة البيئية إلى تنمية المهارات المستقبلية، تحدد الدراسة النقاط المحورية الرئيسية للنهج المتكاملة.
لمزيد من المعلومات، اقرأ المقال كاملاً
تنزيل تقرير الدراسة
